الخميس، 26 يونيو 2008

المراية مهمة بتعرفة علي ذاتة واعضاء جسمة متلازمه داون





مهم جدا لطفل الداون الوقوف امام المراءة يوميا
والتخاطب معه امامها وتعريفة علي اعضائة وعلي نفسة
ومحمود ابني من عمر شهوة اقف بة امام المراءة نغني ونلعب و

نحرك جسمنا ونؤشر عليها

وعلمتة اعضاء جسدة عليها وافهمتة مفهوم الظهور والاختباء

والمقارنة بين وجودي امام المراء وبداخلها

نصيحة ضعي مراءة كبيرة جدا له بغرفتة

ويفضل ان تكون كالبارافان اي بثلاثة اوجهه ليجد نفسة مكرر ويعجب ويتعود علي نفسة بسرعه

ابدائي من عمر شهرين اقفي امام المراءة واحملي طفلك يشاهد نفسه ويشاهدك تتحدثي وغيري من اشكال وجهك اي تكشيرة او ضحكه هستيريه او دهشه
كلها هتفيدة
هيبدا طفل الداون بالترتيب او الخبط علي المراءه بيدة ثم ايقان فكرة تواجد صورته كلما تحرك
وبعد ذلك هنبدا نعرفه الانف والفم والعين امام المرايه
وفي اخر مرحله هتستفيدي من تدريبات التخاطب امام المرايه ليتمكن من مشاهده فمة وحركه الفكين
ثم علميه فكرة الاستغمايه اختفي واظهري امامه
وفكرة البخار المتصاعد علي المرايه من فمك ثم الشخبطة عليه
هتفيدة ادراكيا وايضا هتفيدة في اخراج النفس
وايضا الصقي استيكر او لازق صورة علي المرايه ويحاول رفعها بيدة
هي تمرين مهم لقوة ملاحظتة للاصق الموجود
وتقويه لعضلاته الدقيقه في محاوله رفع الاستيكر
لا تنسوا تصاعدوا بخار الماء من فمكم امام المراءة وتكتبوا باصبع الطفل
وتضعوا استيكر ويشده الطفل امام المراءة ويضعه بنفسه
هنضرب العصفور بحجرين


كنت اراوغ محمود امام المرايه بهذة الطريقه اختفي وراؤة وهو يشاهدني ثم اظهر امامه
وكنت اعكس اكثر من صورة لي وله امامه كدولاب غرفه النوم كله مرايات وكنت افتح الابواب وكان كالمتاهه يتعجب ويندهش ونلعب ونتحدث ليزداد ادراكه
كان ظهري بيوجعني من حمله ولكن كنت باكون سعيده لان عيونه بتكون يقظه وابتسامته تزداد لفهم الموقف


متي يتعرف طفلك علي نفسه في المرآة ؟‏!‏

لا أحد يعرف ماالذي يشعر به الطفل حين يري نفسه في المرآة لأول مرة‏,
‏ لكن من المؤكد أن الدهشة تصيبه وهو يتعرف علي ملامح وجهه وجسمه‏
,‏ وفي مرحلة لاحقة قد يتساءل كيف يراه الآخرون؟
لذا يلعب التعرف علي النفس في المرآة دورا مهما في نمو وتطور مفهوم الذات لدي الأطفال‏.‏

هذا ما أكدته دراسة حديثة أجراها الباحثون في استراليا

وتحمل اسم سلوك الطفل ونموه
نشرتها الدورية العلمية العالمية وقامت بترجمتها مروة هاشم المترجمة بالمجلس العربي للطفولة‏
,‏ حيث رسم القائمون علي الدراسة علامة علي وجوه مجموعة من الأطفال وطلبوا منهم الوقوف أمام المرايا وافترضوا أن الطفل عندما يدرك أن الصورة المنعكسة أمامه هي صورته فانه سيبادر بلمس العلامة المرسومة علي وجهه‏,‏ ويعتبر هذا الموقف هو بداية مرحلة يستطيع فيها الطفل التعرف علي نفسه في المرآة‏,‏ ويكون عادة في بداية عامه الثاني‏.‏

كما سجلت دراسة أخري

الاستجابات البصرية لأطفال تتراوح أعمارهم بين‏4‏ و‏9‏ أشهر تجاه الصور الفوتوغرافية الخاصة بهم وبأقرانهم المماثلين لهم في العمر‏,‏ حيث ثبت أن الأطفال استمروا في النظر وقتا اطول لصور أقرانهم بدلا من النظر لصورهم‏.‏

والمدهش أن بعض الأطفال الذين لم تتجاوز أعمارهم‏12‏ شهرا استطاعوا التمييز بين صورهم وصور زملائهم‏.‏

وأكدت الدراسة أن هذا التمييز يتولد لدي الأطفال الذين اعتادوا علي ملامح وجوههم من خلال خبراتهم الناتجة عن النظر في المرآة‏.‏

وعموما فان الطفل يتعرف علي نفسه في المرآة في الشهر الثامن عشر من عمره‏..‏ ثم تدخل المرآة ضمن التفاصيل الصغيرة في حياته اليومية‏,‏ ومن خلالها سيكتشف يوما ما أن الشعر الأبيض قد تسلل والتجاعيد قد زحفت فتصيبه مرة أخري دهشة ولكنها من نوع آخر‏..!!‏>

المصدرالشبكه العربيه

:
مرحلة المرآة من مراحل النمو النفسي
لدى مدرسة التحليل النفسي اللاكاني والحديث من خلال إعادة قراءة فرويد مرة اخرى ......
معنى ذلك ان هذه المرحلة لدى مدرسة التحليل النفسي يقابلها مراحل اخرى لدى المددارس الاخرى ...
وبالنسبة للطفل التوحدي تختلف هذه المرحلة بوقت ظهور اعراض التوحد ...فهناك اطفال تظهر لديهم من خلال السنة الاولى وهناك اطفال تظهر اعراض التوحد بعد سنالسنتين او السنتين ونصف .
وبالطبع لو كان الطفل نموه طبيعي ولم تظهر عليه اعراض التوحد حتى سن الثانية او الثانية والنصف فسنجده قد مر بهذه المرحلة

منقول : الشبكة العربية كتابات ابو زياد

ليست هناك تعليقات: