كنت دائمة احرص علي التجديد والابتكار
حسب علمي طفل الداون بيمل بسرعه وليس اي شيء يلفت انتباهة
فقط يزيد انتباهة الشيءالامع او المتحرك المضيء
فحرصت علي ملاء غرفتة ببالونات طائرة وعلقتها ف ي مروحة السقف وكنت احركها لافلت انتباهه
واحضرت انوار زينة في سلك طويل وجمعتها في حائط واظلمت غرفتة وكنت اضيئها واغلقها لازيد قوة ابصارة
وكنت حريصة علي تغيير الاماكن حتي لا يتعود عليها
فكنت اهتم بتعليق صور علي حوائط غرفتة واغير من اشكالها
وكنت اعلق واذكر لة مافي الصور ليكون عندة الحصيلة اللغوية ايضا ويخزن بذاكرتة
وكنت اسمعه كل الاصوات
الخلاط الهاتف المكنسة وصوت الثلاجة ايضا
حتي صوت ادوات المطبخ وصوت الاكل علي النار
وايضا
اجعلة يشاهد تصاعد البخار
كل ما تتخيلوة
واحضرت لة لعبة باهتزازات فايبريشن
وكنت اضعها علي يدة او ارجلة
وكان يرفسها
واوقات اضعها علي بطنة او ظهرة
لازيد عندة حاسة اللمس والشعور والاحساس بجسدة
وكنت اجلسة عليرجلي امام الكمبيوتر واجعلة يشاهد الوان كثيرة متغيرة بشكل دوامة وجدتها في برامج
تعمدت ان اجلسة امامها ليتتبع تلاعب وتراقص الالوان
وكنت اشغل له اغنية اطفال
وكان تعجبة جدا هذة الفكرة بدات معه في عمر 3 شهور
ومن اجمل الافكار
احضرت لة سكر بيطرقع
بيضعه الطفل علي لسانة ويطرقع ويصدر صوت لذيذ
واحضرت كوب ماء ووضعت له السكر فيها
وكان مبسوط وسيعيد بصوت الطرقعة وايضا بملامسة الكوب حس بالاهتزاز
وكنت اضع اغير ماء الكوب من السخن للبارد
لازود حاسة اللمس وايضا للتفرقة بين البارد والساخن
محمود وجد لذة في سماع صوت الذبذبة وايضا باحساسالكوب
ووضعت علي طرف لسانة بعض من السكر المفرقع
جربوها كثير حلوة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق