تورته تيتا جهزت لكن عيون محمود زاغت عليها حب يراها بنفسه ويتلحس باصابعه الكريمه
تيتا حبيبتي القمر
في 20 -12 هذا اليوم كان يوم ميلاد جدتي واحببنا ان نعمل لها احتفال بسيط ينسيها فقدانها جدي وعلامات الشيخوخه التي تركتها الايام علي جسدها واقعدتها ولان جدتي تحبني كثيرا تقابلني بعيون مترقرة بالدموع وبسمه علي شفاتها تخاف علي من المستقبل وتتالم لاحساسها الذي يعتصرها ان في كبري ساجد بشر بوجوههم وقلوبهم حجر
الجميع كان حاضر اطفال وكبار وانا كنت مكسوف جداااااااااا منهم اول مرة احس ان محمود كبر ظل جالس علي رجلي اخذ تيتا بالقبلات وظل جالس والكل يكلمه وهو يبعد وجهه عنهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق