حبيبي محمود استيقظ يبكي وسخونه وظل يتلوي من بطنه وانتهت باسهال وترجيع واصطحبه للطبيب وكتب له مسكن وخافض ومضاد حيوي خوفا للتمادي وحبيبي كان يشتكي من فمه من شده الاتهاب يضع اصبعه بفمه كي يخرج الالم وظلينا نتابع الحرارة بالكمادات وهو يضع الكماده علي راسه بنفسه الله يحميه وهو مريض كان الدنيا سكون
هناك تعليق واحد:
الف سلامه
إرسال تعليق