مندمج بالفرجه علي التليفزيون

بيحب يجري تحت الترابيزة ويخرج منها

ابوة نادا له وهو بينظر له

بيلعب ويصوت وكمان وضع يدة علي خدة

بيخوفنا بكلمو عووووووووو


الكلاب في الشارع وواقف ينادي عليهم

بيصوت لما عرف بانة مش نازل باي

الفضول قتله راح جري يدعبث

بيقلدني في تكتيفه الايدي

احببت ان اضع مجموعه جديدة لمحمود بتعبيرات تختلف عن بعضها
وهو يلعب ويبكي ويصرخ وحتي اثناء تصويرة له كان يعرف باني اصورة وكان مستمتع ومدلدل شفايفة لي بالصورة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق